ايمن كبوش يكتب: شكرا الكاردينال..
# اترك مساحة اليوم لوجهات نظر مختلفة في امور هلالية مختلفة واتنح طوعا لصالح حروف الاخ الشاعر عبد المنعم ابن مويس وشندي وعمنا حسن ابوتلة واقدم المخرجين السودانيين محمد حسن السيد، بلدياتي الذي لم يجمعني به الا الهلال وهذا العشق المتجاوز للاطر والجغرافيا وهناك خوجلي محجوب.. فمرحبا بهم وبحروفهم.
# (شكرا دكتور اشرف وانت تشيد جوهرة نباهى بها.. شكرا وانت تنظر لمثل هذا اليوم ونحنا ننظر ليومنا الذي مضي.. عندما اوليت اهتمامك للملعب كنا نتغامز ونهمس بانك تغرد خارج السرب ولكن اليوم ظهر لنا باننا من كنا نغرد خارج السرب.
# شكرا ليك عندما كنا ننظر لليوم الذي نعيشه كنت انت تنظر لمستقبل مشرق ومهم.. شكرا ليك وندنا يبحث عن الملاعب ونحنا نخلف رجل في رجل ونباهي بملعبنا.. وجوهرتنا نخلف رجل في رجل ونهتف نقول الهلال فيه عقول ورجال.. شكرا لك وانت تهدينا ذلك الجمال.. وحقيقة خلصنا لها.. تذهب البطولات وتأتي وتنتهي جولات وتبدا جولات.. ولكن يظل الملعب هو الاساس.. شكرا ليك عندما كان همنا الدونية.. كان همك البنية التحتية.. اليوم سرحت ورجعت بي الذاكرة الى الوراء واكلم نفسي.. لو لم يبن (كردنة) هذا الصرح العملاق اين يلعب المحترفين …اين يظهر النجوم.. نشيل كورتنا وبيها نحوم.. شكرا ليك.. خليتنا في دارنا… وزايد هو مقدارنا… وما انطفت نارنا.. شكرا.. ليك ومن القلب نحييك.. سعيت للبطولات الخارجية.. واجتهدت وجاهدت والحظ لم يكن حليفنا.. ولكن اسست صرحا ووضعت بصمتك.. وهيأت مسرح لكي يعرض فيه هلال العز عروضه وتنبسط الناس.. ويهيج الاولتراس…وطالما عمرنا دارنا حتما يوم ما سوف يصل الكاس.. شكرا ليك.. خليتنا بي افتخار نمش.. ولي الغبينه نفش… وغيرنا يلعب في الشمش… تنعدل عليك شقيش تقبل او تمش.. شكرا ليك واليوم جل حديثنا عن الملعب.. في دارنا وفي فندقنا لا حرج لا تعب… شكرا ليك وان شاء الله يوم شكرك مايجي… ويا سلااااام ملعب اسطورة.. هلال العز فن وكورة.. عمار الهلال قامو بيهو اهل الشوره… وبي خمسة اليوم النفوس مسرورة.. ياااخ شكرا ليك.. الليلة كنا ننازل الاشانتي وين ؟! … شغلك جميل سرااا النفوس والعين… شكرا ليك اقولها.. بي الصوت العالي.. لاني هلالي.. ليس في نفسي شيء ولا اؤمن بمقولة كثير ثلج وامثال ذلك لان غدوتنا وحبيبنا رسول الله قال (من لا يشكر الناس، لايشكر الله).. بشكر وعيني ملاانه… شكرا ليك.. ومهما قلنا مابنوفيك.. وربنا يخلف عليك..
تحياتي واحترامي لكل هلالي قدم وخدم وكل رؤساء الهلال على العين والرأس وكل منهم قدم وبذل… اللهم ارحم برحمتك من رحلو من دنيانا الفانية ومد وبارك في اعمار من هم علي قيد الحياة.. وبكم نفخر ونعتز… وشكرا ليكم.. عبد المنعم عمر ابراهيم/ هلالابي مقيم بالمملكة العربية السعودية/ حفر الباطن/ من ابناء مدينة شندي).
# (اخي كبوش مرحب بالمؤسسة والمؤسسية وبفضلها سيصير الهلال بدرا في جمهورية السوباط.. ولكن أخشى من الضعف البشري وبروز اتجاهات تعيش لحظة الهدف.. وتنسى الماضي الزاخر وكل باسهاماته وكل زمن برجاله ويبقى الهلال تعبيرا لحالة عشق لكل الاجيال.. ونفخر مثلما يفخر جيلكم بهلال السوباط وكل على طريقته والهلال سحر متاح لكل صناع الحياة والتاريخ.. لقد اشدت بلجان العمل الهلالية والجميع يبارك الخطوة وكنت أرى تعدد الاجيال في كل مجموعة وليس بالشباب وحده يُبنى الهلال فالخبرة تنير وتختصر الطريق.. ونفسك استدركت تغييب العديد من الكوادر الاعلامية القومية الهلالية الميلاد.. فاتساءل من كون هذه اللجان.. ومن وصى والي اي مرجعية استند وكل شيء من أجل الهلال يهون.. محمد الحسن السيد/ مخرج تلفزيوني).
# عزيزي كبوش.. نحن لم نشاهد الهلال باشراقته الجديدة ولكن سردكم للأحداث قطعا رسم لنا الصوره وبين لنا شكل الهلال في هذا الموسم تحت قياده إدارته التي جاءت من أجل الهلال.. وبدا لنا جيدا أن هذه الادارة تبحث عن مجد يسطر لها ولا ننسي الخطوة التي بدأها كل الاهله في المصالحة والزيارات التي قمتم بها اعلاميين الهلال من جهة ورأب الصدع وتصفية النفوس حتي يصبح المناخ مهيأ للعمل ذاك التخطيط السليم..كما قلت لك أننا نري الهلال من خلال سردكم للأحداث والتجارب التي خاضها وضح أن ادارة الهلال نجحت في هذا المدرب وافلحت في هؤلاء المحترفين وأصبح الهلال فريق بمن حضر.. صبرنا كثيرا وطالت خطوبتنا لكأس الاميرة السمراء ونحن الأحق والأجدر لولاء جور الزمن.. آن الأوان أن ينتفض ويثبت للعالم كله أن هلال السودان يمرض ولكنه لايموت مهما تكالبت عليه الأعداء وتآمر عليه جيران السوء.. هاهو الهلال هيبة وجلال.. ورجع مشاهدك يازمن وراجع دفاترك يامحال… هلال الطيب عبدالله… وهلال الارباب.. في السكه يا احباب… خمسه وخميسه في عين العدو.. وبسم الله نبدا… خوجلي محجوب عبد الله/ السعودية/ مكة المكرمة).
# (الله عليك الحبيب ايمن.. نعم الان نشعر الهلال ماشي في الدرب الصحيح كل الوان الطيف في خدمة الهلال.. شكرا مجلس الهلال الذي جمع الجميع.. شكرا الاخ الاصغر ايمن عثمان الذي يصدح بقول الحق.. حسن اب تلة).